النشرة اليومية 06 كانون الثاني 2014

انتخاب الجربا رئيساً والجاموس أميناً عاما للدورة الثانية.. والتصويت على توسعة الهيئة السياسية

الائتلاف يدين جريمة اختطاف محافظ حلب الحرة السابق
دان الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في بيان أصدره اليوم “جريمة اختطاف المهندس محمد يحيى نعناع محافظ حلب الحرة السابق يوم أمس الأحد على يد مجهولين، أثناء تواجده في مدينة حريتان بريف حلب الشمالي.” وطالب الائتلاف “الجهات الخاطفة…قراءة المزيد

سارة: لدينا قائمة بشخصيات من النظام تصلح لهيئة الحكم الانتقالي
قال فايز سارة، المستشار السياسي والإعلامي لرئيس الائتلاف الوطني السوري، إن:” لدى الائتلاف قائمة بشخصيات من نظام الأسد تصلح أن تكون ضمن هيئة الحكم الانتقالية، التي يهدف مؤتمر “جنيف 2″ إلى تشكيلها” . ونفى سارة ما تردد عن وجود…قراءة المزيد

إنشاء لجنة تعليمية في ريف محافظة دمشق
أنشأ مكتب التنسيق العام التابع للمجلس المحلي لمحافظة ريف دمشق لجنته التعليمية ضمن مشروع دعم القطاع التعليمي، وتم تقسيم اللجنة بناء على التقسيم الإداري للمحافظة والذي يضم خمسة مناطق وهي (الغوطة الشرقية – الغوطة الغربية – الزبداني ووادي بردى…قراءة المزيد

رجال قبل أوانهم
“مافيني شي يامو مافيني شي” كلمات رددها عدة مرات طفل سوري في الثامنة من عمره لوقف بكاء أمه التي لم تستطع لجم خوفها أثناء رؤية ولدها الصغير يتلقى العلاج وبقع الدم تنتشر على مختلف مناطق جسده في إحدى المشافي الميدانية بمدينة تلبيسة بريف…قراءة المزيد

براميل متفجرة على جنوب دمشق وهدنة بشروط في برزة
ألقى طيران النظام الحربي البراميل المتفجرة على بلدات ببيلا ويلدا وخان الشيح في ريف دمشق ما أدى لاستشهاد 3 مدنيين وجرح آخرين. تزامن ذلك مع قصف مدفعي لقوات النظام على الزبداني وأطراف مدينة يبرود. في حين أفرجت قوات النظام عن 200 معتقل مسن من أصل 1200 مدني تم احتجازهم يوم أمس عند حاجز حجيرة على طريق السيدة زينب بريف دمشق أثناء نزوحهم. هذا وقد عقد الجيش السوري الحر وقوات النظام هدنة في حي برزة بدمشق بدأت بوقف إطلاق النار بين الطرفين، ومن شروطها: انسحاب قوات النظام من برزة وتنظيف الطرقات تمهيدا لفتحها للمدنيين وإطلاق سراح المعتقلين من سجون النظام وجعل المراكز التي تم تحويلها إلى ثكنات عسكرية مراكز مدنية لا وجود لقوات النظام فيها وإعادة الخدمات إلى الحي واصلاح البنى التحتية تمهيدا لعودة المدنيين وفتح الطرقات الرئيسية في الحي مع وضع حواجز على الشارع العام والسماح بعودة الأهالي بعد إصلاح الخدمات  كما يجدر التنويه إلى أن الجيش الحر هو من يسير أمور الحي بكامل عناصره ولم يقم أي عنصر بتسليم نفسه أو سلاحه لقوات الأسد كما يروج إعلام النظام. لكن إمكانية عودة المدنيين الى الحي لن تكون قبل أسبوعين ريثما يتم فتح الطرقات وإصلاح الخدمات والتأكد من تفعيل الاتفاق. فيما شهد حي القابون بدمشق اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام تمهيدا لاقتحامه وسط قصف قوات النظام بالمدفعية الثقيلة. (المصدر: لجان التنسيق+ تنسيقية برزة+الائتلاف)

قصف على الحراك واشتباكات في حي طريق السد
صفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة مدينة الحراك بريف درعا ما أدى لاستشهاد طفلتين وجرح آخرين. كما شن طيران النظام الحربي غارات جوية على بلدة الطيبة وأم المياذن وسملين في درعا ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى ودمار عدد من المباني. في غضون ذلك اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام على أطراف حي طريق السد في درعا ما أدى لمقتل عدد من عناصر قوات النظام. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)

جرحى في قصف البراميل المتفجرة  على الميادين في دير الزور
ألقى طيران النظام الحربي البراميل المتفجرة على مدينة الميادين بريف دير الزور ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ودمار عدد من المباني. كما استهدف الطيران الحربي بلدة القورية بالقصف دون وقوع ضحايا تذكر واقتصرت الأضرار على الماديات. تزامن ذلك مع قصف قوات النظام أحياء دير الزور بالمدفعية الثقيلة. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)

10 شهداء في قصف البزاعة بالبراميل وتوقف الأفران في حلب المحررة
ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على بلدة بزاعة بريف حلب ما أسفر عن استشهاد 10 مدنيين وإصابة آخرين بجروح . في حين توقفت أفران الخبز عن العمل في عدد من أحياء مدينة حلب الواقعة تحت سيطرة الجيش الحر والكتائب الإسلامية بسبب صعوبة إيصال مادة الطحين. تزامن ذلك مع حدوث اشتباكات بين الجيش السوري الحر وتنظيم “دولة العراق والشام” في حيي القطانة وقاضي عسكر والحيدرية بحلب. هذا وقد قام التنظيم بتسليم باقي مقراته للجيش السوري الحر والكتائب الإسلامية” في دراة عزة وما حولها في ريف حلب. فيما خرج أهالي حي الأنصاري الشرقي في حلب بمظاهرة للمطالبة بوقف المعارك الدائرة بين الجيش الحر والكتائب الإسلامية مع  تنظيم “دولة العراق والشام”. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)

تهديد شخصيات لبنانية معارضة لنظام الأسد بالقتل
أعلنت النائبة ستريدا جعجع من حزب القوات اللبنانية المناهض لنظام الأسد في لبنان أمس أنها تلقت عبر الهاتف تهديدات بالقتل. وتنتمي جعجع إلى قوى الرابع عشر من آذار وهي زوجة رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع. وجاء في بيان صادر عن جعجع أنها تلقت مساء السبت “اتصالات هاتفية تضمنت تهديدات شخصية بالقتل وشتائم وعبارات نابية”. وأضاف البيان إن هذه الاتصالات توقفت مساء السبت واستؤنفت قبل ظهر الأحد “متضمنة التهديدات والشتائم نفسها”. وأشار البيان إلى تعرض شخصيات أخرى من قوى الرابع عشر من آذار لتهديدات مماثلة.وجاء في البيان “وعلى غرار ما حصل مع النائب أحمد فتفت والإعلاميين مي شدياق ونديم قطيش تم إبلاغ المراجع المعنية في قوى الأمن الداخلي للقيام بالاستقصاءات اللازمة من أجل معرفة هويات المتصلين واتخاذ الإجراءات المناسبة”. وينتمي النائب فتفت إلى كتلة تيار المستقبل برئاسة سعد الحريري، في حين تعرضت شدياق المناهضة لنظام الأسد لمحاولة اغتيال فاشلة في أيلول- سبتمبر 2005 نجت منها إلا أن ساقاً ويداً لها بترتا نتيجة تفجير السيارة التي كانت تستقلها. أما الصحافي نديم قطيش فيقدم برنامجاً لاذعاً على تلفزيون المستقبل التابع لتيار المستقبل يهاجم فيه بشدة قوى الثامن من آذار وعلى رأسها حزب الله. (المصدر: أ ف ب+الائتلاف)

عودة المصور التركي الذي كان محتجزاً لدى “داعش” إلى بلاده
أعلنت صحيفة “ملييت” التركية أن:” مصورها، الذي كان محتجزاً لدى جماعات متطرفة في سوريا منذ أسابيع وأفرج عنه أمس، عاد إلى تركيا.”وقال المصور المطلق سراحه بنيامين ايغون لوسائل الإعلام التركية بعد عودته إلى بلده: “كل ليلة كنت أحلم أنه أطلق سراحي. لا أصدق أنني أصبحت حراً”. وأضاف: “أعتقد أن الجماعات المرتبطة بالقاعدة متورطة في خطفي”. وذكرت الصحيفة، أن “الصحافي أفرج عنه أمس، وتمكن من عبور مركز جيلفه غوزو (الريحانية) السوري التركي، مع مجموعة من أفراد القوات الخاصة التابعة للاستخبارات التركية، الذين توغلوا نحو عشرين كيلومتراً داخل الأراضي السورية لتسلمه”. الجدير بالذكر أن المصور الصحافي، الذي يعمل لحساب صحيفة “ملييت” فقد قبل أسابيع عدة، ولم تتلق الصحيفة أي معلومات عنه. وتظاهر نحو مئة صحافي أمس في اسطنبول مطالبين بإطلاق سراحه. (المصدر: الحياة+الائتلاف)

فهمي: ليس مطروحاً عودة سوريا إلى الجامعة العربية
أكد نبيل فهمي وزير الخارجية، اليوم الاثنين، من الجزائر، أنه “ليس مطروحاً حالياً عودة سوريا إلى الجامعة العربية ومقعدها سيبقى شاغرا”. وقال فهمي- في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الجزائري رمضان العمامرة- “الأولوية حالياً بالنسبة للوضع في سوريا هو بدء مسار سياسي يجمع الأطراف السورية من أجل الوصول إلى خطة عمل محددة”. ومن جانبه قال وزير الخارجية الجزائري رمضان العمامرة إن:” الجزائر متمسكة بالحل السلمي في سوريا وتدعو جميع الأطراف إلى الحل الذي ينادي باستمرارية سوريا كشعب وكوحدة ترابية”. وسبق للجزائر أن أعلنت أنها ستشارك في مؤتمر “جنيف 2” للسلام في سوريا والذي سيعقد في سويسرا في 22 يناير. الجدير بالذكر أن الجامعة العربية، التي تضم 22 عضواً، كانت قد علقت عضوية سوريا في 2011 نظراً لدموية بشار الأسد. (المصدر: بوابة الأهرام+الائتلاف)