الائتلاف: قراءة الروس للثورة السورية لا تختلف عن رواية نظام الأسد
لم يسغرب عضو الائتلاف الوطني السوري برهان غليون من تحميل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثوار السوريين مسؤولية الوضع المتردي في مخيم اليرموك، وقال: ” إن الموقف الروسي لم يتغير منذ بداية الثورة حتى الآن، ونحن لا نتوقع أن يكون هناك أي تضامن مع الشعب السوري من قبلهم في المستقبل”. وأردف غليون ” إن قراءة الروس للثورة السورية لا تختلف البتة عن رواية نظام الأسد، وهي سلبية للغاية ولا تؤمن بكافة الثورات الشعبية، وموقفها مثال لأقصى تيارات المحافظة السياسية”. فيما أشار غليون في تصريح خاص لمكتب الائتلاف الإعلامي ” إلّا أنّ إقدام الحكومة الروسية للتعامل مع المعارضة السورية، يعتبر تطوراً لافتاً للنظر في موقفها، بعد رفضها المتكرر بالاعتراف بها”. سيما وقال لافروف أثناء لقائه…قراءة المزيد
المجلس المحلي يواصل أعماله الخدمية في حلب تتابع شعبة النظافة في المجلس المحلي لمدينة حلب ترحيل النفايات من منطقة جسر الحج بمدينة حلب لليوم الثاني على التوالي، ضمن خطة موضوعة لترحيلها بشكل نهائي ودوري. في حين تواصل شعبة المياه والصرف الصحي في المجلس أعمال صيانة شبكات الصرف…قراءة المزيد
5 شهداء في مخيم اليرموك بنيران الأسد أطلقت قوات النظام الرصاص في مخيم اليرموك بدمشق على إحدى المظاهرات التي طالبت بفك الحصار وإدخال المواد الغذائية للحي، ما أدى لاستشهاد 5 مدنيين وجرح العشرات وذلك بعد استشهاد العشرات من المدنيين بينهم أطفال ونساء بسبب الجوع. والجدير بالذكر قامت قوات النظام منذ عدة أيام بإيقاف عملية إدخال المواد الغذائية للحي وذلك بإطلاق الصواريخ واستهداف المدنيين. كما قصفت قوات النظام أحياء القابون وتشرين ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى ووقوع أضرار مادية في المباني. في حين ألقى الطيران الحربي البراميل المتفجرة على مدينة داريا وبلدة خان الشيح ما أدى لاستشهاد مدني وجرح العشرات. هذا وقصفت قوات النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة مدن وبلدات الزبداني وبساتين رنكوس وزملكا وحمورية وعدة مناطق بالغوطة الشرقية راح ضحيتها شهيدين إضافة لعدد من الجرحى. (المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
قصف مدفعي عنيف يستهدف مدينة درعا قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة أحياء طريق السد ومخيم درعا وأحياء درعا البلد ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ووقوع أضرار مادية . هذا وقصفت قوات النظام أيضاً بالرشاشات الثقيلة والمدفعية الثقيلة كل من إنخل والشيخ مسكين وصيدا وإبطع ما أسفر عن جرح عدد من المدنيين بعضهم بحالة خطيرة. (المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
اشتباكات في كفر حمرة بحلب وتنظيم الدولة تسيطر على مدينة الباب اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في قرية كفر حمرة بريف حلب. كما نصب كميناً لقوات النظام داخل حي الشيخ سعيد بحلب، ما أسفر عن سقوط 20 قتيلا في صفوف النظام. بالتزامن مع تصدي الحر لمحاولة اقتحام محيط الجامع الكبير بحلب من قبل قوات النظام وذلك بعد اشتباكات عنيفة دارت بين الطرفين. في غضون ذلك عثر اليوم على 12 جثة داخل مقر سابق لتنظيم دولة العراق والشام في المدينة الصناعية. هذا وسيطرت الجبهة الإسلامية اليوم على أحد مقرات تنظيم الدولة في العراق والشام في جرابلس بحلب بعد اشتباكات عنيفة دارت بين الطرفين. (المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
30 قتيل من جنود النظام في حماة وداعش تستهدف مقر يتبع للجبهة الإسلامية اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في ريف حماة بمعركة سميت “قادمون” ما أدى لمقتل 30 عنصرا من قوات النظام أثناء الاشتباكات. كما قتل 5 جنود لقوات النظام إثر إنفجار عبوتين ناسفتين في حديقة أم الحسن بساحة العاصي في حماة. في حين قام عناصر تنظيم دولة العراق والشام بمداهمة مقر يتبع للجبهة الإسلامية وأطلقت نارا كثيفا عليهم ما أدى لاستشهاد 4 أشخاص وجرح آخرين. (المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
ايطاليا: سنحترم تعهدنا بنقل ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية أكد مصدر مسؤول في الحكومة الإيطالية أنها ستحترم تعهدها بنقل ترسانة الأسلحة الكيماوية لقوات الأسد عبر أراضيها بالرغم من تزايد حدة الاعتراضات من قبل بعض الشخصيات السياسية داخل بلادها، مشيرة إلى أن “الأسبوع القادم سيشهد إعلان اسم الميناء الذي سيتم فيه تسليم المواد الكيماوية من سفينة إلى أخرى”. وقال المصدر الحكومي “إن وزيرة الخارجية إيما بونينو ستعلن الموقع الذي وقع عليه الاختيار لتسلم المواد الكيماوية، خلال كلمة ستلقيها أمام البرلمان يوم الخميس القادم”، متوقعة أن “العملية ستتم بحلول نهاية شهر كانون الثاني الحالي، دون أن تستغرق مدة أقصاها 48 ساعة”. وكانت الحكومة الإيطالية وافقت الشهر الماضي على السماح باستخدام إحدى موانئها لتسليم الأسلحة الكيماوية، وذكرت تقارير لوسائل إعلامية إيطالية إن موانئ سردينيا أو صقلية هي المرشح الأكبر لإتمام هذه العملية. وهذا ما جعل رئيس بلدية مدينة برينديزي جنوب ايطاليا وحاكم إقليم سردينيا يهدد بخوض معركة قانونية وسياسية في حال اختيار موانئهما لهذه العملية. وتأتي هذه الخطوة ضمن الاتفاق الدولي الذي قادته روسيا عقب ارتكاب الأسد مجزرة بحق أكثر من 1500 مدني أغلبهم من الأطفال والنساء في غوطة دمشق، بعد قصفها بالغازات السامة وغاز الأعصاب في آب الماضي. (المصدر: رويترز)
آموس: حصلنا على ضمانات من الثوار ستضمن سلامة عمال الإغاثة ونتطلع للحصول على أخرى من النظام حثت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسقة الإغاثة في حالات الطوارئ فاليري آموس في دمشق، على ضرورة ضمان سلامة عمال الإغاثة الذين سيدخلون إلى المناطق المحاصرة من قبل قوات الأسد في سوريا. وأضافت “حصلنا على ضمانات من المعارضة السورية ستضمن سلامة عمال الإغاثة، ونتطلع للحصول على نفس تلك الضمانات من نظام الأسد”. وأوضحت إن هناك مؤتمرا للمانحين سيعقد في الكويت الأسبوع الحالي ويهدف إلى جمع 6.5 مليار دولار في عام 2014 لدعم الجهود في سوريا والدول المجاورة لها، وذلك لتوفير الغذاء ومياه الشرب والمآوى والتعليم والخدمات الصحية واللقاح ضد شلل الأطفال ويعتبر هذا المبلغ هو أكبر مبلغ تطلبه الأمم المتحدة من أجل أزمة واحدة. (المصدر: الائتلاف + وكالات)
برنامج الغذاء العالمي: لم ندخل مخيم اليرموك منذ أكثر من 8 أشهر أكدت المتحدثة الإعلامية باسم برنامج الغذاء العالمي في منطقة الشرق الأوسط على عدم قدرة البرنامج من دخول مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، منذ أكثر من ثمانية أشهر، وأضافت أنه بالرغم من “وجود عدة نقاط لتوزيع المساعدات الغذائية في جميع المحافظات السورية وبالقرب من مخيم اليرموك إلا أن القتال الضاري يمنع الشحنات المحملة بالأغذية من الدخول إليه، مشيرة إلى أن “هناك مناطق عديدة في جميع المحافظات السورية تشابه الوضع في مخيم اليرموك ولم تحصل على المساعدات الإنسانية منذ فترة طويلة”. وعبرت المتحدثة عن قلقها بشأن الأسر المحاصرة في المخيم، مضيفة أن “البرنامج يبذل قصار جهده وينتظر حتى تحين له الفرصة لإيصال المساعدات للمخيم”.ويذكر أن أهالي المخيم يعانون من نقص حاد في جميع أنواع الطعام والأدوية نتيجة الحصار المفروض عليهم منذ نحو عام بعد سيطرة الثوار عليه. (المصدر: سكاي نيوز عربية)
هيغ: الأسد والمحيطين به يجب أن يعلموا أن العالم يراقبهم وسوف يحملهم المسؤولية أكد وزير الخارجية البريطانية ويليام هيغ أمام البرلمان على وجوب عقد مؤتمر جنيف 2 لوقف مجازر الأسد وتنظيم دولة العراق والشام المدعومة من قبله. وأضاف “إن النظام لا يزال يقصف حلب بالبراميل المتفجرة وهذا السلاح قضى على 600 شخص وجرح الألاف”، موضحاً “أن هذه بمثابة جرائم حرب بسبب استهدافها المدنيين”، وأشار هيغ إلى أن “الأسد والمحيطين به يجب أن يعلموا أن العالم يراقبهم وسوف يحملهم المسؤولية”، منوهاً أن “هناك تقارير تفيد بموت العديد من المدنيين بسبب الجوع، بالإضافة إلى وجود 9 ملايين من اللاجئين يعانون ظروف قاسية ويجب أن تصل إليهم المساعدات دون شروط في جميع المناطق المحاصرة”. (المصدر: الائتلاف)