مروة: النظام يحاول بناء مجده السياسي على جماجم الأطفال
انتقد عضو اللجنة القانونية في الائتلاف الوطني السوري هشام مروة في اليوم العالمي للطفل “استخدام نظام الأسد أطفال سوريا كورقة ضغط على الرأي العام السوري المطالبين بإسقاط النظام”، مضيفاً “أن النظام يحاول أن يبني مجده السياسي على جماجم الأطفال السوريين، سيما وأن أناملهم التي سطرت عبارات إسقاط الأسد على الجدران تعتبر النواة الأساسية التي أوقدت الثورة السورية”.وأضاف مروة “أن اتفاقية حقوق الأطفال أوصت بمعاملة الأطفال معاملة خاصة، وهذا ما فعله الأسد ولكن معاملته الخاصة كانت من نوع آخر، فهو الحاكم الوحيد الذي جعل السرير قبرا للطفل السوري والكيماوي أداة لخنقه في حضن أبيه”. وقال عضو اللجنة القانونية: “في هذا اليوم يخجل أي حقوقي شريف من نفسه لأنه لم يستطع تحقيق شيء يذكر بحق أطفال سوريا”. وأبدى مروة استغرابه من “تجاهل المجتمع الدولي لنداءات المنظمات الحقوقية المطالبة بإنصاف أطفال سوريا ووقف آلة قتل النظام تجاههم، وتقديم مصالحهم السياسية على القيم الإنسانية”…قراءة المزيد
الحكومة المؤقتة تعلن التزامها بتسهيل مهمة الفرق الإغاثية أعلنت الحكومة السورية المؤقتة التزامها الكامل بالسماح لكافة فرق الإغاثة الإنسانية بالوصول إلى كافة المناطق المحررة في سوريا، من أجل “تقديم مختلف أنواع الإغاثة التي يحتاجها السوريون بما ينسجم مع القوانين والاتفاقيات الدولية المطالبة بحماية عمال الإغاثة الإنسانية والحفاظ على سلامتهم وتسهيل عملهم”. وعبرت الحكومة…قراءة المزيد
الحر يسيطر على فرع الأمن العسكري وحاجز الجلاب في مدينة النبك سقطت اليوم عدة قذائف هاون على مبنى الأركان وشارع الملك فيصل وباب توما والقصاع في العاصمة دمشق ما أدى لاستشهاد شخص وإصابة عدد من المدنيين. فيما تشهد حرستا في ريف دمشق غارات جوية من قوات النظام ما أدى لاستشهاد 3 مدنيين وسقوط عدد كبير من الجرحى. أما في القلمون فقد سيطر الجيش السوري الحر اليوم على فرع الأمن العسكري وحاجز الجلاب في مدينة النبك بريف دمشق ما أدى لمقتل العشرات من قوات النظام، بالتزامن مع قصف الطيران الحربي لقوات النظام على المدينة ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ودمار عدد من منازل المدنيين . تزامن ذلك مع غارات جوية لقوات النظام على مدينة يبرود وسط اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام من جهة الأوتستراد. في حين تشهد بلدة دير عطية انقطاع الاتصالات وأنباء عن قيام قوات النظام باستهدافها بالمدفعية الثقيلة وقيامهم بحملة اعتقالات واسعة تطال المدنيين. هذا وقد قصفت قوات النظام على بلدتي مضايا وبقين في ريف دمشق الغربي، بالرشاشات الثقيلة وقذائف الدبابات، المتمركزة على الجبل الشرقي لمدينة الزبداني، ما أدى إلى اشتعال حريق كبير في أحد المنازل بمضايا، دون ورود أنباء عن إصابات. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
اشتباكات في بلدة غرز بريف درعا وغارات جوية على مدينة الحراك اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام اليوم في بلدة غرز بريف درعا وسط قصف بالمدفعية الثقيلة على المنطقة ولا أنباء تذكر عن وقوع ضحايا. في غضون ذلك شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينة الحراك بريف درعا ما أدى لوقوع عدد من الجرحى ودمار عدد من المنازل. تزامن ذلك مع قصف قوات النظام بالمدفعية الثقيلة على بلدة أم ولد بريف درعا، واعتقلت عددا من المدنيين في أحياء مدينة الحارة بريف درعا. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
المجلس الطبي في حلب يعلن نفاد أكياس الدم و5 شهداء في مدينة الباب أعلن المجلس الطبي لمدينة حلب عن حاجته الماسة لأكياس الدم بسبب نفادها بشكل كامل من المدينة. في حين قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ مدينة الباب بريف حلب ما أدى لاستشهاد 5 أشخاص بينهم طفل ووقوع عدد كبير من الجرحى إضافة لنشوب حرائق في منازل المدنيين. كما شن الطيران الحربي مدينة عندان وبلدة حيان بالرشاشات الثقيلة ما أدى لوقوع عدد من الجرحى المدنيين. هذا واستهدف الجيش السوري الحر بالهاون مبنى الإذاعة ظهر اليوم بعد اشتباكه مع قوات النظام حقق الأول خلالها إصابات مباشرة في الأخير. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
السعودية تطالب مجلس الأمن بإصدار موقف صارم يحقن دماء السوريين طالب وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل مجلس الأمن الدولي المعني بحفظ الأمن والسلم أن يضطلع بمسؤوليته بإصدار موقف صارم يحقن دماء السوريين، ويحفظ لهم ما تبقى من وطنهم. وأضاف الفيصل إن:“أزمة الشعب السوري لم تجد حتى الآن الاستجابة من المجتمع الدولي بما يعين هذا الشعب المنكوب على بلوغ آماله وتطلعاته المشروعة في حياة حرة وكريمة”. وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها في القمة العربية الإفريقية الثالثة المنعقدة بالكويت اليوم. (المصدر:الائتلاف)
الجمعية العامة للأمم المتحدة تدين انتهاكات الأسد لحقوق الإنسان تبنت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يدين الانتهاكات الواسعة والممنهجة لحقوق الإنسان من قبل نظام الأسد، كما يدين بشدة استخدام الأسد للسلاح الكيميائي ضد المدنيين. وقد صوتت 123 دولة لصالح القرار الذي قدمته السعودية وقطر والكويت والإمارات، والذي يطالب بمحاسبة من يقفون وراء استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين السوريين، بينما عارضته 13 دولة من بينها روسيا وإيران، وامتنعت 46 دولة عن التصويت. ودعا القرار جميع الأطراف إلى وضع حد بشكل فوري لأي انتهاك للقوانين الإنسانية الدولية، مركزاً على انتهاكات نظام الأسد ومليشيات الشبيحة التابعة له. وأدان القرار أيضا بشدة تدخل مقاتلين أجانب “وخصوصا ميليشيا حزب الله الإرهابي الذي يقاتل إلى جانب قوات الأسد.” وعقب صدور القرار اتهم مندوب نظام الأسد لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري المملكة العربية السعودية بدعم ما وصفها بـ”مجموعات إرهابية تسببت في تفجيري بيروت أمس”، وقال إن السعودية “طرف رئيسي في تصعيد ما وصفها “بالأزمة السورية”. وقد رد المندوب السعودي لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي على مندوب نظام الأسد بالقول إن “بلاده لا تقصف مدنها أو تقتل شبابها وأطفالها”، داعيا إياه إلى عدم التستر على جرائم نظام الأسد. (المصدر: الائتلاف)
دعوة إلى إنشاء محكمة جنائية خاصة لمحاكمة نظام الأسد دعا المشاركون في مؤتمر “القانون الدولي وتطبيقاته في الأزمة السورية” إلى إنشاء محكمة جنائية خاصة لمحاكمة أركان نظام الأسد. وجاء ذلك ضمن توصيات صدرت عن المؤتمر الذي اختتم أعماله أمس في إسطنبول. وطالب المؤتمرون الدول العربية والإسلامية بالتقدم إلى مجلس الأمن الدولي لإنشاء “محكمة خاصة على غرار محاكم مجرمي الحرب في يوغسلافيا السابقة ورواندا لمحاكمة نظام الأسد على الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب وجرائم الإبادة التي ارتكبت بحق الشعب السوري”. وشدد المشاركون على “توثيق الأدلة والوقائع عن الجرائم المرتكبة في سوريا عبر لجان تحقيق مستقلة لها الدراية والمهارة اللازمتان”. كما دعوا إلى تكوين “فريق قانوني دولي منبثق عن هذا المؤتمر لمتابعة هذه التوصيات للقيام بالمهام الفنية والقانونية لتقديم المجرمين إلى المحاكم المختصة”. ويأتي هذا المؤتمر -وفق خالد الطويان الأمين العام للهيئة الإسلامية العالمية للمحامين التي نظمته- “نتيجة عجز المجتمع الدولي عن إنفاذ قواعد القانون الدولي بمعاقبة مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المقترفة في سوريا”. (المصدر: الجزيرة+الائتلاف)
بلجيكا تؤكد رفضها تدمير الكيماوي على أراضيها وتقترح تفكيكه قرب الأراضي السورية أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية البلجيكية تلقي بلاده طلباً رسمياً من قبل أميركا للمساعدة في تفكيك ترسانة نظام الأسد، وكان وزير الدفاع البلجيكي قد أعلن استحالة استجابة بلجيكا لهذا الطلب مبدياً استعداده للمساعدة في تدمير هذه الأسلحة، ولكن عن إتلافها فوق الأراضي البلجيكية. وقال المتحدث باسم الخارجية البلجيكي إن “نقل هذه الأسلحة مهمة صعبة في حد ذاتها وقال: “أعتقد أنه ينبغي تفكيكها بالقرب من الأراضي السورية”. الجدير بالذكر أن مصادر مطلعة على المناقشات الجارية في منظمة حظر الأسلحة الكيماوية قال إن المنظمة تدرس إمكانية التعامل مع أسلحة نظام الأسد الكيماوية وتدميرها في البحر على متن سفينة أو منصة بحرية. (المصدر: الائتلاف)